هل أفسد تركي ال الشيخ الرياضة المصرية ؟خطايا تركي ال الشيخ في الرياضة المصرية

هل أفسد تركي ال الشيخ الرياضة المصرية ؟ ترك ال شيخ لا أحد ينكر بأنه أفاد الدوري المصري وجعل المنافسة على القمة لأخر أسبوع في الدوري كما أنه أنشأ فريق قوي ينافس على القمه .
ولكن ..!!
برغم تقديمه لما سبق ذكره فأنه أفسد الحياة الرياضية في مصر وأولها رفع أسعار اللاعبين ونحن حالتنا الاقتصادية

ووضع انديتنا المالي لا يسمح وكذلك لاعبينا ليس موجود بينهم ما يستحق أن يدفع به كل هذه الأموال الطائلة .
بالإضافة إلى أنه كان سبب من أسباب المشاحنات في الوسط الرياضي

وخلاف ما بين رؤساء الأندية والاتحاد وحاول أن يكون طرفا قويا في تغليب مصالحه الشخصية على حساب المصلحة العامة .

هل أفسد تركي ال الشيخ الرياضة المصرية ؟

كان هو مشعل الفتنة الرئيسي بين الناديين الكبيرين خاصة في وجود بعض النفوس الضعيفة وهنا لن أذكر من !! ومن !! والأمور والاحداث كلها معروفة من مساندة طرف على طرف في الانتخابات وصولنا للميل للطرف الآخر المنافس

لدعمه للكيد والمكابرة إلا أن وصلنا لمرحلة التضامن . تركي ال الشيخ
الآن وصلنا للمرحلة النهائية والأخيرة وهى ترك الجمل بما حمل ورحل كما يدعي وترك الخلاف والمشاحنات تطفوا على الرياضة المصرية

تنفيذا لأجندة تم التخطيط لها وهى تدمير الحياة الرياضية وبحكم أن الرياضة المصرية

تتفوق تاريخيا على كل المنطقة العربية بانجازاتها وبطولاتها وبخبرائها سواءً كانوا مدربين أو لاعبين أو حتى إعلاميين فذهب وترك خراب من بعده للوصول إلى ما كان مخطط له وهو عدم استقرار الوضع الرياضي في مصر لرفع أسهم الدوري السعودي في المنطقة العربية والشرق أوسطية .

خطايا تركي ال الشيخ في الرياضة المصرية

وإذا كلامي فيه خطأ أو تجني على هذا الشيخ فا بالله عليكم لماذا فعل كل هذه الأفعال واذا كان مستثمر رياضي فماذا جنى من مكاسب وبماذا استفاد من رفع سعر اللاعبين في مصر ولماذا جاء ولماذا ذهب ؟!!
سيخرج البعض بتعليقات بأن الاتحاد فاشل ومشكلة الحكام والخ الخ الخ رغم علمنا جميعا بأننا نعاني طوال سنوات ماضية من هذه السلبيات

ولكننا نتعايش معها ونحاول أن نصلح من شأننا وهو أقصد ترك ال شيخ يعلم كل كبيرة وصغيرة لدينا لماذا قصد الدخول في الاستثمار الرياضي رغم المعاناة التي نحن فيها !!
الغموض كبير في هذا الموقف والأسرار ستكشف بعد حين ولكن ترك ال شيخ ترك

وراءه منتفعين كثيرين وسيدافعون عنه حتى الموت لأن مازال يسخى ويدفع للبعض منهم على أمل أن يعود لمصر بقصة جديدة ومشروع أحلام يدغدغ به عواطفنا نحن المصريين .